الحزب الكبير للدسوقي رضى الله عنه
بحث مخصص وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ حِجَابًا مَّسْتُورًا ، وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْاْ عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُورًا ، يا مالك يوم الدين إياك نعبد وإياك نستعين ، رب لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين ، آلم ، نووا فلُووا عمّا نووا ثم لُووا عمّا نووا فعُموا وصمّوا عمّا نووا فوقع القول عليهم بما ظلموا فهم لا ، أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا ، وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَ ، يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا لَا ( لا آلاء إلا آلاؤك يالله ) ثلاثاً ، إنك سميع عليم ، وبالحق أنزلته وبالحق نزل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، التجم كل ماردٍ وذلّ كل ذي بطشٍ شديدٍ معاندٍ ، وتلاشت مكائد الجن والإنس أجمعين بأسمائك يا رب العالمين ، السماوات القائمات فهُنّ بالقدرةِ واقفات بالسبع المتطابقات بالحجب المترادفات بمواقف الأملاك في مجاري الأفلاك بالكرسي الرفيع بالعرش العظيم المحيط بغاية الغايات بمواضع الإشارات بمن دني فتدلى فكان قاب قوسين أو أدنى خضعت المردة فكُبتوا ودُحِضوا ، كُبتَ الأعداء بأسماء الله فكُبتوا ، خسأ المارد وذلّ الحاسد ، استعنت بالله على كل من نوى لي سوءاً ، كيف أخاف وإلهي أملي أم كيف أضام وعلى الله مُتّكلي ، اللهم احرسني من كيد الفاسق ومن سطوة المارق ومن لدغة الفاسق ، بسم الله الرحمن الرحيم كهيعص كِفايتُنا وهو حسبي ، بسم الله الرحمن الرحيم حمعسق حمايتنا هو حسبي ،( فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ) (ثلاثا) ، بسم الله ما أعظم الله كل ما أوقدوا ناراً للحرب أطفأها الله ، كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ ، اللهم يا من ألجم البحر بقدرته وقهر العباد بحكمته ، أكفني أنت الكافي ، وعنت الوجوه للحي القيوم وقد خاب من حمل ظلما ، فالله خير حافظاً وهو أرحم الراحمين ، أقبل ولا تخف إنك من الآمنين ، لا تخف نجوت من القوم الظالمين ، لا تخف دركاً ولا تخشى ، لا تخف إنك أنت الأعلى ، لا تخافا إنني معكما اسمع وأرى ، لا تخف إني لا يخاف لدي المرسلون ، وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا ، وآمنهم من خوف ، اللهم آمنّا من كل خوفٍ وهمٍ وغمٍ وكربٍ كدٍ كدٍ كرددٍ كرددٍ كردهٍ كردهٍ دهٍ دهٍ ده ده الله رب العزّةِ كتب اسمهُ على كل شيء أعزّهُ ، خضع كل شيء لعظمة سلطانه ، اللهم أخضع لي جميع من يراني من الجن والإنس والطير والوحوش والهوام ، ( اللهم اجعل لي نوراً من نورك على وجهي ، وضياء سلطانك أمامي حتى إذا رأوني ولُوا هاربين خاضعين لهيبة الله ولهيبة أسمائه ولهيبتي تدكدكت الجبال بكهيعص كُفيت بحمعسق حُميت ، فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ) (ثلاثا) ، رَبَّنَا أَرِنَا الَّذَيْنِ أَضَلَّانَا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ نَجْعَلْهُمَا تَحْتَ أَقْدَامِنَا لِيَكُونَا مِنَ الْأَسْفَلِينَ وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا ، بَها بَها بَها بَهيَا بَهيَا بَهيَا بَهيَاتٍ بَهيَاتٍ بَهيَاتٍ القديم الأزلي يُخضع لي جميع من يراني لمقفنجل يا أرض خذيهم ، قل كونوا حجارة أو حديداً ، وقفوهم أنهم مسئولون ، كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، طهُوْرٌ بَدعَقٌ مَحْبَبَهٌ صُورَهٌ مَحْبَبَهٌ سَقفَاطِيْسٌ سَقَاْطِيْمٌ أَحُوْنٌ قَاْفٌ أَدُمَّ حَمَّ هَاءٌ آمِينْ ، مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ، صدق الله العليُّ العظيم ، وصلّ اللهم على سيدنا محمد النبي الكريم وعلى آله الطاهرين وعلى النبيين والمرسلين وملائكتك المقربين وأهل طاعتك أجمعين ، عدد ما يتعلق به علم الله القديم منذُ خُلقت الدنيا إلى يوم القيامة في كل يوم مائة ألف مرة وفي كل مرة مثل قدر ذلك وسلم تسليماً كثيرا ( يا عزيز 100 مرة ) ( يا عزيز فلم أزل بعزكَ عزيزاً يا عزيز 7 مرات.